• قوات الجيش اليمني تسيطر على مواقع استراتيجية للحوثيين في مأرب

    صنعاء – د ب أ – تمكنت قوات الجيش والمقاومة الشعبية اليمنية الخميس، من السيطرة على مواقع استراتيجية، بعد مواجهات مع الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق، علي عبدالله صالح، بمحافظة مأرب. وقال المركز الاعلامي للقوات المسلحة ، في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، إن “الجيش الوطني مدعوماً بالمقاومة الشعبية أحكم سيطرته على جبل الطريف بجبهة المخدرة شمال مديرية صرواح”. وأوضح أن قوات الجيش لا تزال تلاحق “المليشيا الانقلابية في التباب المحيطة”. وذكرت مصادر في المقاومة الشعبية، أن قوات الجيش والمقاومة بدأت عملية عسكرية واسعة، في جبهة المخدرة، لتحريرها من قبضة الحوثيين وقوات صالح. وأكدت، أنها شنت هجوماً واسعاً على مواقع الحوثيين وقوات صالح، وأحكمت سيطرتها على جبلي الطريق والدرماء، وقرية الحاني. وتعد مديرية صرواح، آخر معاقل الحوثيين وقوات صالح في محافظة مأرب النفطية، فيما تسيطر قوات الجيش والمقاومة الشعبية على معظم مناطق المحافظة.

  • ايران تحذر السعودية بشأن المناورات في مضيق هرمز

    طهران – أ ف ب – حذر حرس الثورة الايراني السعودية، التي تجري مناورات عسكرية في مضيق هرمز الاستراتيجي، وحوله من دخول سفنها المياه الايرانية او اقترابها منها، وفق ما افادت وسائل الاعلام الايرانية الخميس. وقالت قوة النخبة الايرانية في بيان نشرته وسائل الاعلام، ان “القوات البحرية لحرس الثورة تعتبر ان هذه المناورات هي مصدر لإثارة التوتر وزعزعة الاستقرار في الخليج الفارسي”. وحذر البيان من انه “لا يسمح بدخول اي من القطع العسكرية المشاركة في هذه المناورات الدعائية الى المياه الاقليمية الايرانية، ولا حتى (العبور) من المياه الحرة القريبة من المياه الاقليمية الايرانية”، وبأن ايران لن تعتبر “ان مثل هذا المرور لن يمثل ضرراً”. وقال حرس الثورة انه سيرد “بطريقة متكافئة وفوراً”، على “اي تحرك او جهد او عمل يضر بالسلام والامن في الخليج الفارسي ومضيق هرمز وبحر عمان”. بدأت القوات البحرية السعودية الثلاثاء، مناورات “درع الخليج 1″ وقال قائد التمرين العميد البحري الركن ماجد بن هزاع القحطاني، انها “من أضخم المناورات التي ينفذها الأسطول الشرقي في الخليج العربي وبحر عمان مروراً بمضيق هرمز″. تقع السعودية وايران على طرفين متقابلين من الخليج، وسبق لطهران ان لوحت باغلاق المضيق في وجه الملاحة البحرية، في حال اي مواجهة مع خصومها الاقليميين. ويسود توتر العلاقة بين ايران ودول الخليج، خصوصاً السعودية. وقطعت الرياض علاقاتها مع طهران في كانون الثاني/يناير، اثر هجوم على سفارتها من قبل محتجين على اعدام الشيخ السعودي الشيعي المعارض نمر النمر. وتقف السعودية وايران على طرفي نقيض من نزاعات مختلفة في المنطقة، لا سيما في سوريا واليمن. وفي نهاية ايلول/سبتمبر، اجرت ايران مناورات بحرية في مضيق هرمز بمشاركة سفينة حربية ايطالية.

  • رئيس الوزراء: رد فعل العراق على الوجود العسكري التركي غير مفهوم

    أنقرة – رويترز – قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم الخميس، إن رد فعل العراق على الوجود العسكري التركي في قاعدة بعشيقة العسكرية إلى الشمال من الموصل “غير مفهوم”، وإن الجنود سيظلون هناك لضمان ألا تتغير التركيبة السكانية للمنطقة. وجاءت تعليقاته ضمن كلمة ألقاها أمام رجال أعمال بعد أن أدان العراق قرار تركيا مد انتشار نحو ألفي جندي في شمال العراق لمدة عام. وحذر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي من أن تركيا تجازف بإشعال حرب في المنطقة.

  • إرجاء الحكم في قضية الناشط البحريني المعارض نبيل رجب

    دبي – أ ف ب – أرجأ القضاء البحريني الخميس حتى 31 تشرين الاول/اكتوبر الحكم في قضية الناشط المعارض نبيل رجب، الذي يحاكم بتهمة الاساءة للسلطات البحرينية والسعودية، بحسب ما افاد مصدر قضائي. وأفاد المصدر ان المحكمة الكبرى الجنائية أرجأت “اصدار الحكم على الناشط نبيل رجب الى 31 تشرين الاول/اكتوبر”، وان ذلك تقرر بعد طلب هيئة الدفاع تسلم نسخ عن التقارير الطبية للناشط (51 عاماً). ونقلت وكالة الانباء الرسمية عن المحامي العام هارون الزياني، تأكيد ارجاء الحكم في قضية رجب من دون ان يسميه، مشيراً الى انه يحاكم “لارتكابه جناية اذاعة اخبار وشائعات كاذبة ومغرضة وبث دعايات مثيرة في زمن حرب من شأنها الحاق ضرر بالعمليات الحربية التي تخوضها القوات المسلحة البحرينية واضعاف الجلد في الامة”. وكانت السلطات اعادت توقيف رجب في حزيران/يونيو، بعد اقل من عام على الافراج عنه لأسباب انسانية، في سياق سلسلة اجراءات مشددة بحق المعارضين اثارت انتقادات الامم المتحدة وواشنطن. ووفقاً لمركز البحرين لحقوق الانسان الذي يرأسه الناشط، فان الاتهامات تعود الى تغريدات نشرها العام الماضي عبر حسابه على موقع “تويتر”، تحدث فيها عن تعذيب في سجن جو بالبحرين، وانتقد عمليات التحالف العربي الذي تقوده السعودية ضد المتمردين في اليمن. وتشارك البحرين في التحالف الذي بدأ عملياته في آذار/مارس 2015، دعما لحكومة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، في مواجهة الحوثيين وحلفائهم الموالين للرئيس السابق علي عبدالله صالح. وكانت منظمة هيومن رايتس ووتش دعت السلطات البحرينية الى “التوقف فوراً عن ملاحقة (…) رجب الذي يواجه عقوبة تصل إلى السجن 15 عاماً بتهم تنتهك حقه في حرية التعبير”. واوقف رجب مراراً على خلفية مشاركته او دعوته الى التظاهر ضد الحكم في البحرين، في سياق الاحتجاجات التي اندلعت في البلاد منذ العام 2011 للمطالبة بملكية دستورية واصلاحات سياسية، وقادتها المعارضة الشيعية. وسبق له ان أمضى عامين في السجن لادانته بالمشاركة في تظاهرات غير مرخصة.

  • شويغو: الحملة في سوريا اثبتت فاعلية الاسلحة الروسية

    موسكو – أ ف ب – أكد وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو الخميس، ان الحملة التي بدأتها موسكو قبل سنة في روسيا أكدت “موثوقية” الاسلحة الروسية وان الكرملين ساعد في استقرار الوضع في البلد الذي يشهد نزاعاً دامياً منذ اكثر من خمس سنوات. وقال شويغو خلال مؤتمر حول استخدام الاسلحة الروسية في سوريا، “خلال تلك الفترة تمكنا من تثبيت استقرار الوضع في البلاد وتحرير قسم كبير من الاراضي، من ايدي المجموعات الارهابية الدولية المسلحة”. وقال “تم اختبار العديد من انواع الاسلحة الحديثة المصنعة في بلادنا في ظروف صحراوية صعبة، واثبتت في الاجمال موثوقيتها وفاعليتها”. تأتي تصريحات الوزير في حين ينتقد الغرب دعم روسيا للحملة التي تشنها القوات السورية على الاحياء الشرقية في حلب، ويتم توجيه اتهامات للنظام بارتكاب جرائم حرب. وعلقت الولايات المتحدة الاثنين، المفاوضات مع روسيا بشأن هدنة في سوريا احتجاجاً على تكثيف الغارات الروسية. بدأت روسيا حملتها في سوريا قبل سنة لدعم حليفها الرئيس بشار الاسد وتوفير الاسناد لقواته. ونفى الجيش الروسي مراراً الاتهامات بضرب اهداف مدنية. واستخدمت موسكو في سوريا عدداً من الاسلحة الحديثة، ومن بينها الصواريخ البعيدة المدى التي يتم اطلاقها من البوارج والغواصات والطائرات الحربية. وقال شويغو ان من بينها صواريخ اكس-101 التي يصل مداها الى 4500 كلم، والتي اطلقتها لأول مرة طائرات اقلعت من قواعد في روسيا. وأثنى الوزير على “التجربة العملية المكتسبة خلال اطلاق صواريخ عالية الدقة وبعيدة المدى من سفن وغواصات في بحر قزوين والبحر المتوسط”. نشرت روسيا في اطار حملتها في سوريا، اكثر من خمسين طائرة حربية ومروحيات نفذت آلاف الغارات. تشكل صناعة الاسلحة الروسية مصدر دخل مهم للبلاد التي باعت اسلحة بنحو 14,5 مليار دولار في 2015.

  • ائتلاف منظمات إنسانية يعلن مقتل 87 شخصاً في تعز الشهر الماضي

    تعز – الأناضول – أعلن ائتلاف الإغاثة الإنسانية (غير حكومي) بمحافظة تعز، جنوب غربي اليمن، الخميس، مقتل 87 شخصاً، وإصابة 332 آخرين بجروح متفاوتة، جرّاء معارك شهدتها المحافظة على مدار سبتمبر/أيلول المنصرم. وأوضح بيان للائتلاف الذي يمثل تجمعاً لأكثر من مائة منظمة وجمعية ومبادرة إنسانية وإغاثية في تعز، أن “القتلى والجرحى سقطوا جراء عمليات القنص والقصف العشوائي، الذي يشنها مسلحو جماعة أنصار الله (الحوثي)، وحلفائهم من القوات الموالية للرئيس السابق، علي عبدالله صالح، على الأحياء السكنية والأسواق الشعبية بالمدينة”. وبحسب البيان، فإن الرجال تصدروا الرقم الأعلى من بين أعداد الضحايا، حيث بلغ عددهم 67 قتيلاً، و227 جريحاً، يليهم الأطفال، بـ9 قتلى، و74 مصاباً، بينما قُتلت 11 امرأة، وجرحت 31. وأوضح الائتلاف أن “72 بناية لمنازل ومحال تجارية ومدارس ومساجد ومباني حكومية وخدمات عامة، تضررت بفعل الحرب في المدينة، خلال الفترة ذاتها، منها منزلان تعرضا للتفجير بالألغام والعبوات الناسفة”. وذكر الائتلاف في بيانه أن خدمات المياه والكهرباء والنظافة لا تزال منقطعة عن المدينة، إلى جانب انعدام معظم الخدمات الصحية والأدوية، على الرغم من الكسر الجزئي للحصار عن المدينة من منفذها الغربي، في 18 أغسطس/ آب الماضي. وحذر من “كارثة إنسانية قد يسببها عدم إرسال المساعدات الإغاثية للمدينة التي تحتاج للتدخل لإنقاذ حياة المواطنين، ودعمها بكل ما يلزمها من ضروريات الحياة”، مُشيراً أن “الوضع الإنساني يزداد سوءاً، الذي ارتفعت حدته في 15 من مديريات المحافظة”. من جهته قال أمين الحيدري، مدير الائتلاف اليوم إن “معظم القتلى والجرحى من المدنيين وعناصر المقاومة الشعبية الموالية للرئيس،عبدربه منصور هادي، وقوات الجيش الحكومي”. وأضاف “نحن نوثق من يسقط قتيلاً جراء المعارك، من أي طرف كجانب إنساني”، لكن العادة درجت على ان مسلحي الحوثيين وقوات صالح لا يعلنون عن حصيلة قتلاهم. ويحاصر مسلحو الحوثي مدينة تعز من منطقة الحوبان في الشمال، والربيعي في الشرق، فيما تحدها السلاسل الجبلية من الجنوب. وفي 18 أغسطس الماضي، تمكن الجيش اليمني، بمساندة المقاومة الشعبية، من كسر الحصار جزئياً من الجهة الجنوبية الغربية، في عملية عسكرية، وسيطروا على طريق الضباب، فيما يواصل “الحوثيون”، السيطرة على معبر غراب غربي المدينة. ويشهد اليمن حرباً منذ قرابة عامين بين القوات الموالية للحكومة اليمنية من جهة، ومسلحي الحوثي، وصالح من جهة أخرى، مخلفة أوضاعاً إنسانية صعبة، فيما تشير التقديرات إلى أن 21 مليون يمني (80% من السكان) بحاجة إلى مساعدات، وأسفر النزاع عن مقتل 6 آلاف و600 شخص، وإصابة نحو 35 ألف، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية. وتصاعدت المعارك في معظم الجبهات اليمنية، منذ 6 أغسطس الماضي، بالتزامن مع تعليق مشاورات السلام التي أقيمت في الكويت، بين الحكومة، من جهة، و”الحوثيين” وحزب المؤتمر الشعبي العام (جناح صالح)، من جهة أخرى، بعد استمرارها لأكثر من ثلاثة أشهر، دون اختراق جدار الأزمة، وإيقاف النزاع المتصاعد في البلاد منذ العام الماضي، وكذلك تشكيل “الحوثي” وحزب صالح، المجلس السياسي الأعلى لإدارة شؤون البلاد.

  •  البرلمان البولندي يرفض اقتراحاً لحظر الإجهاض تماما

    وارسو – د ب أ – رفض البرلمان البولندي الخميس، اقتراحاً مثيراً للجدل لحظر جميع عمليات الإجهاض تماماً ، وذلك بأغلبية 58/352 صوتاً.

  • المرصد: الحكومة السورية تنتزع نصف حي من المعارضة في حلب

    بيروت- رويترز – قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن قوات الحكومة السورية انتزعت السيطرة على نصف حي رئيسي من قبضة المعارضة في مدينة حلب الخميس، في تقدم جديد لها. وذكر المرصد أن القتال يستعر في حي بستان الباشا قرب وسط المدينة، الذي يعد أحد خطوط المواجهة في حلب المقسمة منذ سنوات بين القوات الحكومية ومقاتلي المعارضة. وذكر الجيش السوري في بيان أن قواته تقدمت في بستان الباشا. وطوقت القوات الحكومية التي تستخدم القصف الجوي العنيف القطاع الشرقي من حلب، الخاضع لسيطرة المعارضة خلال الأسابيع الأخيرة وتسعى لاستعادة المدينة بالكامل. ولم يتسن الاتصال بمسؤولي المعارضة للحصول على تعقيب عن تقدم القوات الحكومية.

  • ائتلاف المعارضة السورية: تنفيذ “الدولة” لتفجير أطمة لا يحجب مسؤولية النظام عنها

    القاهرة – د ب أ – أدان ائتلاف المعارضة السورية، التفجير الذي استهدف معبر أطمة على الحدود مع تركيا صباح الخميس وأسفر عن مقتل ما لا يقل عن 30 شخصاً، غالبيتهم من مسلحي الفصائل المدعومة من تركيا ومن بينهم قادة عسكريون. وأضاف الائتلاف في بيان، أن “ارتكاب تنظيم داعش الإرهابي لهذه الجريمة لا يحجب مسؤولية نظام (الرئيس بشار) الأسد عنها، فالإرهاب واحد …”. كما حمل الائتلاف مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة، المسؤولية عن مثل هذه الهجمات نتيجة فشله “في مواجهة مسؤولياتها الواضحة تجاه ما يتعرض له المدنيون في سوريا”.

  • مقتل 5 بينهم 3 من الحشد الشعبي في تفجيرين ببغداد

      بغداد – الأناضول- قتل 5 أشخاص بينهم 3 من الحشد الشعبي، في تفجيرين، إضافة إلى العثور على جثتي رجلين مجهولي الهوية، الخميس، بمناطق مختلفة من العاصمة العراقية بغداد، وفق ما أفاد ضابط شرطة. وقال النقيب في شرطة بغداد، ياسر المصطفى، إن عبوة ناسفة انفجرت في دورية للحشد الشعبي، بناحية المشاهدة التابعة لقضاء الطارمية شمالي بغداد. وأضاف، أن الانفجار أسفر عن مقتل 3 من الحشد وإصابة 6 آخرين بجروح، مبينا أن القوات الأمنية فرضت طوقاً حول مكان الهجوم وبدأت بحملة تفتيش في محيط المكان. والحشد الشعبي، المكون من فصائل ومتطوعين شيعة، موال للحكومة ويقاتل إلى جانبها ضد تنظيم الدولة الاسلامية الذي يسيطر على مساحات واسعة من اراضي العراق في الشمال والغرب. ويواجه الحشد اتهامات بارتكاب انتهاكات بحق المدنيين السنة. وفي حادث منفصل، قال المصطفى إن عبوة ناسفة انفجرت أمام متاجر في منطقة الطوبجي غربي بغداد، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 9 آخرين بجروح. كما أفاد الضابط العراقي، بعثور قوات الشرطة على جثتي رجلين مجهولي الهوية، في منطقة الشعب شمال شرقي بغداد، وعليهما آثار اطلاق النار. ولم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن الهجمات على الفور، لكن العاصمة العراقية عرضة لهجمات شبه يومية، يشنها في الغالب عناصر “الدولة” عبر سيارات مفخخة وانتحاريين وعبوات ناسفة مما يوقع قتلى وجرحى معظمهم مدنيون. وكثف مسلحو تنظيم الدولة هجماتهم في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة في الأشهر الأخيرة بالتزامن مع انحسار نفوذهم على الأرض في شمالي وغربي البلاد. وتقول بغداد إنها ستهزم التنظيم في أرجاء العراق قبل نهاية العام الجاري.

Post navigation

  • ← Older posts
  • Newer posts →
Sign In
Login

Please Login

Lost Password?

Comment

Leave a comment

Lost Password

Please enter your email and a password retrieval code will be sent.



New Password

Please enter your code and a new password.